دار سعاد الصباح..
تأسست "دار سعاد الصباح للنشر" عام 1984 وسط إحبـاط خيم في حقبة ما على العقلية الثقافية بسبب الارتباك الذي أصاب عالم النشر
أعادت الدار طبع مجلة الرسالة، المصرية البالغ عددها ألفاً وعشرين عدداً، والتي توقفت عام 1953، وكان ذلك عام 1984.
أسست الدار مجموعة من الجوائز:
• جائزة عبدالله المبارك للإبداع العلمي منذ عام 1984م. في 6 فروع
• جائزة سعاد الصباح للإبداع الفكري والأدبي منذ عام 1984م. في 6 فروع
• جوائز للمؤلفين المبدعين من خريجي الجامعة الأميركية في بيروت.
• (جائزة المسرح) بالتعاون مع "مسرح المدينة" في بيروت.
• جائزة سعاد الصباح للإعلاميين الشباب بالتعاون مع الملتقى الإعلامي العربي 2017.
• جائزة يوسف الخال لشعراء الحداثة الشباب.
• جوائز للأطفال في مجال حفظ والقاء الشعر ضمن مهرجان (براعم الادب العربي)2017
• جائزة سعاد الصباح للإبداع الخليجي في الفن التشكيلي منذ 2008.
• جائزة سعاد الصباح للطفل الخليجي المبدع في مجال الفن التشكيلي منذ 2013.
جوائز الإبداع الفلسطيني، ومنها:
• عام 1989 جوائز خاصة لأطفال فلسطين (في الفنون والأناشيد والقصة القصيرة).
• خصصت جوائز للشبيبة (في الفنون والشعر والقصة القصيرة والدراسات لأحسن ثلاث دراسات حول ثقافة الشعب الفلسطيني أو كفاحه أو استشراف مستقبله).
• تم تخصيص جوائز تمنح للمؤسسات الفلسطينية في الأراضي المحتلة في مجالات الإبداع العلمي والفكري والفني بما يدعم الصمود الفلسطيني ويحافظ على الهوية العربية الفلسطينية تحية للانتفاضة.
تأسيـس "برنامـج عبـدالله المبـارك البحثي" للزمالة في كلية "بيمروك، كامبريدج".
• يوم الوفاء:
قامت الدكتورة سعاد محمد الصباح بهذه البادرة 1995 ، فعملت على تكريم شخصيات من شتى أنحاء العالم العربي، فامتدت كلماتها الحانية وصفحات تكريمها إلى المبدعين الأوائل، فأقيمت احتفالات لكل من الأساتذة المبدعين: عبد العزيز حسين، إبراهيم العريض، نزار قباني، د.ثروت عكاشة، عبد الله الفيصل، عبد الكريم غلاب، وغسان تويني، صالح العجيري، الحبيب الجنحاني، إبراهيم الكوني ، زهور ونيسي.
• وفي المجال التعليمي تم تأسيس برنامج ابتعاث علمي للأساتذة في جامعة القاهرة وكذلك الدارسين.
• وفي المجال الثقافي تم دعم مشروع القاموس العلمي الذي صدر عن منظمة المدن العربية التابع لجامعة الدول العربية.
• كما تم إجراء مسح ثقافي صدر في ثلاثة أجزاء لمسيرة الثقافة في الكويت منذ خمسين عاماً.